اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوري
وفي التفكير بما غاب و" خفي" مشقاة ل النفوس
ف قد يقف اليوم على أطراف التجمد
تحسباً لما هو آآت
فلانحن نعيه
ولانحن عشنا ل يومنا
::
أتعلم ي قدير
ربما يكون رحمة
كي نتهيأ بدؤوب " عمل" اليوم ل لقاء المستقبل
::
العتيق عبدالله
ما أسعدني بدوربٍ تجمعني بك
|
الجوري
التطلُّع المُستكشف يحملُ فرحاً و ترحاً بحسْبِ توظيف صاحبه .
سعيدٌ كذلك
و شاكر لك