عبد الرحيم ..
وحدها جملة أحالت النص إلى فجيعة دهشة ( مازلت تصحو بلا عمر )
وقبل المضي على درجات النص
دقت كثيرآ أجراس الكنيسة ..
دائما يكون ( الإكسار ) في كل سيرة ذاتية
هناك منطأطأ رأسه للريح ومضى لتتحول الريح الى أعصار
ينتهي وهو لايزال على نفس الخطوة التي تنظر الى عمر
يقين الرائي انه يعرف هذا العمر لكنه لايمت له بصلة
سوى أنه الراوي ..
هل أكتشفك في كل النص
أم دائماً أشك أني قرأت قبل ذلك .. !
ربما النصوص المدهشة تضعنا في الحالتين ..