عائشة المعمري
هل أخبرك معي متلازمة عدم تسليم ظهري للريح
دائماً هناك جدار يقيني مغبة خطوات تخرج من فيلم أو تدخل من النوافذ
المجهول .. هو الفكرة ..
الأمر يتكرر بعد كتابة النص تشعر ان هناك عين تدخل بينك وبين خلوتك
حتى لو كان عداد الزيارات ثابتاً
لكنك تشعر دوماً أن هناك كائن يقرأ معك
وربما يطفيء سيجارته على أفكارك ..
ثقي أنه حين يكون احد القراء أنتِ أشعر بطيف ملون يريحني ..