منال أحمد
ولكننا نبقى النفس بين شهقة الرحيل والتراجع لأجل الحياة
ثم بكل تأكيد نبحث عن حليب الجسد المنهك
كي نرضع الحياة بشهية ..
ويكون هذا آخر عهدنا بالأنانية ..
قبل أن نرمى وفق لتكيفات الآخرين وقناعاتهم ..
التي تصنعنا وتكيفنا وفق ارادة المجتمع / البيئة / الترتيب الأسري ..
لمرورك أيضاً شكراً تليق بكثرة ..