عبير محمد الحمد
ـــــــــــــ
* * *
نُرحبُ بكِ في أبعَاد ،
فأهلاً وَ سهْلاً مُورقَة .
:
المَرَافِئُ : للغُرَباءِ مَوَانِئ ،
كَمَا طُوْبى لَهُم .
الفِعْل فيْ أوّل النّص : فِعْلهُ ،
بَيْنمَا الفِعلُ فيْ آخِر النّص : نَتِيْجتهُ ،
عَلى شَفا كِتَابةٍ دَفَعكِ بِبالغِ اللغَةِ ، فأحالَ الحِبْرَ بَحْراً أحَالكُما إلى غَرْقى .
الغَرَقُ هُنَا : حَياةٌ ، إذِ النّجاةُ : مَمَات .
:
عبير الحمد
شُكراً بملء الأمْكنة .