حصة العامري
اهلاً بكِ في أبعاد ، كـ الهتان وسَهلاً ،
ماذا أفقتي فينا ،
والثمان البرقيات ، لا يَكفيها صُندوق لـ منفى ولا وطن ،
حصة ،
ما أجمل هذا النبض ، العميق
الذي يأتينا مُصطف الإبداع
وعلى مرآى واحد ،
مترامية الجَمال أنتي
إن كانت المُصافحة الأولى بـ هذا الحجم ،
فأنا أعد أبعاد بالإبداع القادم مِنك ،
كُوني هُنا