اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
منال عبدالرحمن
كالغيمة حين تتعاطى حزنها مع الأرض تناثرت حروفك تجمع فصول السنه بفصل واحد يختصر مسافات الألم
رد ود
|
أمّا أنتَ يا صالح , فتأتي دوماً كنيسانَ و زهرهِ المتفتّحِ تُبشّرُ بالطِّيبِ و الخيرِ و الرّبيع و بينَ يديكَ أناشيدُ المَطَر ..
لا عدمتُ حضوركَ يا أخي .