عبْدالعزيز
أكْثَر مايَكون ُ الشّاعِر إنسَانَا ً حِيْنَما يَرى وَجَع َ الآخر فِي قَلْبِه لِيَنْعَكِس عَلَى حَرْفِه
هَذَا النّص مَلِيء ُ ُ بالشّعْر والشّعُور
لاأدْرِي كَيْف تَرْسُم ُ الدّمعة َ شُعورا ً والفرْحة بالشّعر بِنا!
كَرِيْم ُ الشّعر والشُّعُور
مَحَبّتي