سعد الحريص ..
من أهم الأسماء الشعرية التي أشرقت بالنص الشعري في الثمانينات الميلادية ..
ولا تزال تجربته الشعرية بحاجة للحرث لتنبت الشمس في حقول وعينا ..
فشكرا لك أيها الودق صاحب الفكر المتقد على هذا الحضور والنور الذي تركته لنا هنا ..
دمت بالقلب وبالقرب .