منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - موتٌ بطعم الفانيلا!
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-08-2009, 02:11 PM   #9
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

الصورة الرمزية صالح العرجان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 39252

صالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الياسمين مشاهدة المشاركة
سلام الله ورحمته تغشاكم آيا كاتب الموضوع وروّاده


لم أسمع بالحادثة من قبل
وبـ دون تعمق _ حيث الأنا لا خبرة لها بعلم النفس _ أقول

بأن لا داعي للبحث عن إجابة سؤال لا يقدّم ولا يؤخر ولا يعدّ قضية تهمنا نحن كمسلمين
فكما تعلم أخي بأن قصص التاريخ الإسـلامي تروي أن إذا وقع أحد المسلمين
في أيدي أعدائهم وحكم عليهم بالموت كان آخر ما يطلبونه هو صلاة ركعتين لله
ولنا في خباب بن الأرتّ رضي الله عنه قدوة حسنة
وذلك لما تمليه علينا عقيدتنا حيث تسمو بالمسلم جسداً وروحاً
فلا يطلب المتع المادية أياً كانت

ولديهم ( أي النصارى ) هذا غير موجود فتجد المحكوم عليه بالإعدام يطلب
أكل شيء ما أو تدخين سيجارة حتّى أو شيء مادي دنيوي بحت ..
ودعونا لا نغفل نقطة هامة وهي اضطراب نفوس هؤلاء من هم على غير دين الإسلام
حيث ناقضوا فطرتهم التي خلقهم الله عليها فتجد سلوكهم ونفوسهم معقدة
وتصرفاتهم الـ تصدر عنهم لا معنى لها

ودعني أذكرك بشيء أخير سيدي .. أن علم النفس والأطباء النفسيين لم يكن لهم وجود
يوم كان المسلمون ملتزمين بدينهم حق الالتزام حيث كان القرآن وتعاليمه خير طبيب
يريح النفس ويملأ القلب طمأنينة أما في الحضارة الغربية وبلاد الغرب فتجد عيادات الطب
النفسي مليئة بالمعقدين والمكتبئين والـ فاشلين في محاولة انتحار كانوا قد أقدموا عليها
حين انتكاس !!

فلا أرى داعي للقلق بشأن تناول ذلك الفتى آيسكريم فانيلا ..

ودّي و ياسميني




عطر الياسمين

لأنكِ أشرتِ إلى الخلل بين التمييز والواقع وجدت نفسي أضيف هذا الرد
( حين يقع المسلمين في الأسر [ يطلبون ] أن يصلوا ركعتين # بينما هم [ سألوه/ طلبوا منه ] عن ما يريد [ تناوله أو شربة ] ..!! )

هذا المشهد الذي قاموا به يشبه تماماً بيت العنكبوت يوفر لها السكن والطعام غير أنه لا يحميها


مدخل

نحن نستاهل وأكثر لأننا أجساد مفرغه من تعقل الامور نلهث خلف الأشياء الغربيه لاننا لا نجيد تمييز الواقع ( الحقيقة )
لم يتهموه بالعته والجنون حتى لا يفتحون لنا باب نطرقه إذا ما حدث فعل مشابه في بلادنا من أحد أبنائنا
اصطنعوا الغباء ليضحكونا مسرحية أبطالها اجادوا تهميش ملف الجريمة بالضحك على عقول تضحك لمجرد أنها تريد الضحك



ضوء

مطرقتهم تضرب بيد من حديد على كل تصرف يشابه هذا التصرف في عالمنا الثالث وترمز له بالإرهاب
فهل نتوقع من مطرقتهم الحديدة أن تضرب يدها إن قامت بنفس الفعل ؟!
لذا أخفوا المصطلح اللغوي الصحيح وهو ( التطرف الفكري ) لأنه نص فلسفي في كتبهم لا يريدون لنا أن نمسه بسوء ذنوبنا وإستبدلوه بكلمة ( الإرهاب ) المنصوص عليها بالذكر المحفوظ ليتمادوا بإتخاذ قراراتنا المصيرية بصورة يملؤها البشع والحقد المتأصل لنا عبر الزمن .

ملف الجريمة مليء بما يدينهم فهل ننتظر بعد أن ضحكنا 100 عام كي نعرف الحقيقة !!



مخرج

( إن الله لا يحب المعتدين ) الآية.


ودي و وردي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس