الاعتذار ...
لغة صاخبة لمسامع صمّاء ..
كلما حاولت بناء قصر للود والطيب ..
نبش بنو حرفي أركان لغتي لتتساقط مملكة الوقت بداخلي ...
أصبحت أؤمن الآن ...
أننا نهرول في مجرة مجردة من كل الأشياء ..
حتى عقارب الوقت في ساعتي بدأ عارية إلا من الحركة ...!!
عذراً..
أكتبها كالوشم بجدران الذاكرة ..
شكراً..
لحرفٍ نسج في العتمة خيوط ضوء فمن الحماقة أن أنكره ..!