أسماء وأقلام جميلة : يأبى حذاء منتظر إلا أن يحركها كما حرك ملايين
القلوب ... يالــ مكانتك يا حذاء منتظر أصبحت الأقلام تهفو لك وتفخر
الواثبة : سحر .. حضورك نور وقلمك شائك ..
السديم :لو ضرب الحذاء بوش .. لسقطة مكانته لكنه ركّعه رغما عنه
فيصل الحلبوص : بدعاء حجاج بيت الله أنتصر حذاء منتظر على الكثيرين
زهرة زهير : أمتنا ولادة ولن تعقم أرحام المسلمين أبداً أمتنا مباركة
صالح الحريري : وهو كذلك .. الحذاء إرتفع لأنه حر في رجل حر ورمي للحرية
سالم عياش : ولازال حذاء منتظر يحث الخطى بشموخ
عبدالله الملحم :نحن المساكين والله وليس منتظر الزيدي .. لأننا أسراء الجبن
عائشة المعمري : شكرا لحرفك
ونة ألــــــــم : يسعد مساك حرفك وضياك
فاطمة الغامدي .. وتعيشين لتري أكثر من حذاء شامخ
ممتن والله لأقلامكم وحروفكم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السديم
.
هذا الحذاء يفوح بِـ العطر المُعتق من الآلآم العراقيين .. كانت كالعصا في يدِ موسى و كَـ الحيّة حينما ألقى بها .. لِـ يُفجر تلك الأسرار المُتراكمة بينه و يُفشيّ بِـ حقيقة المأساة العراقيّة .. بل مأساة العرب أجمع ..
كان لِـ أجل اشراقةِ شمسٍ مُوقِظة ..
كان لِـ أجل الشرايين في الخلجات ..
كان لِـ أجل الدروب التيّ تقطعت بها السبل ..
كان لِـ أجل احتلال النفس و الكلمة و العقيدة و الحق ..
كان لِـ أجل نبوةٍ نتذكر رُمام ثوبها ..
كَان لِـ أجل العراقيين ..
كان لِـ أجل العرب ..
كان لِـ أجل المسلمين ..
بينيّ وبين ربيّ .. مازلتُ أتحاشى تلك الابتسامات بين الحينة و الأخرى عندما أتذكر الحدث ..
و بينيّ و بين ربيّ .. مازلتُ أتمنى لو أنهاُ ضُربة بالرأس أصابتهُ تماماً و تَفجّر بـ قيحٍ نتنْ .. لِـ يشوهـ تلك الإبتسامة بعد الفاجعة التيّ حلت بهِ ..
وبينيّ وبين ربيّ .. كانت تلك القذيفة لِـ اطلاق المستعبدين خلف الصمت و فتح أبواب الحديث و لغة الجسد ..
وبينيّ وبين ربيّ .. لا بد من عددٍ قليل يُضحيّ بذاتهِ .. تكتبُ له الجراءة .. تُثبتُ في التَاريخ .. تُرمى بين يديّ من يقولون أننا لم نعد قابعين في صفحات التاريخ ..
ولا زلتُ أتحدث و أتحدث و أتحدث ....
.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الحلبوص
في الحج رجموا المسلمين الشيطان
ومنتظر
رجم الشيطان في بغداد
نتمنى أن يتكرر المشهد لأن هناك الكثير يستحقون أن يضربوا بالحذاء
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير
يــ منتظر كان حذاؤك تاريخاً !!
وحده منتظر من دخل التاريخ بــ تكريم عظيم من حذاءه
هذا النموذج العصامي الأبي لا يتكرر كثيراً في أزمانٍ هزلت بــ بنيها !
ربما أعيب على منتظر إهانته لــ حذاءه حين لامس وجه بوش فــ دنسه !
و لكن شكراً تكرّم الرجولة التي ركلتها أقدامه في وجه الـ عقول الحمقاء وليتها شجت !!
شكراً لــ الشرف الموسوم على جبين الأحرار كأنت
شكراً لــ ما أزاحه حذاؤك من رواسب في الــ عقول .. و لــ الثورة الجديدة لــ نشأت أشبال تشبهك ..
دمت ذخراً لــ الشرف العربي الإسلامي و لــ تعلم بأنهم لن يأخذوك بعيداً
فــ في كل يوم سيولد منتظر آخر وأقسم !
أنت عظيم ورب الكعبه
شكراً محمد كنت كثيراً هنا
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
في ذلك " الحذاء ...
صرخة شعب / وضجيج نداء ...!
صحفيٌ عربي جعل رأس " الديمقراطية " المزعومة تطأطئ رغبة شعب مظلوم ...!
بعض الأحذية قد تكون رخيصة الثمن ..
غير أنها غالية القيمة ..
بمزاد الحرية ..!
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم عايش
رمى الصحفي العراقي منتظر الزيدي بحذائه في وجه بوش لكن الحذاء لم يصبه
ولازالت الأمة تفيض قريحتها بالمزيد من القصائد
فكانت هذه الأبيات :
تنزه أن يصافحك الحذاء
فمال به عن الدنس الاباء
تفجر غيظ ( منتظر) فأمسى
تفور بنار عزته الدماء
حذائك يا ابن دجله حين يعلو
لمن خذلوا قضيتك الفداء
منقولة من : يعقوب بن مطر العتيبي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
:
:
المسكين : رمى حذائه لــ : نُصفِق له .
و هو الأن ينال : كُل حذاءٍ و كُل : مُصفق .
مسكين يا الزيدي .... لن ينفعك غضبُك .
لو أنه رمى : المالكي .. لكان أكثر اجراً له .
مسكين .. مسكين .. و جــِــداً .!!
مُحمد كُل المحبة و المودة و الورود .
:
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
الحذاء المبروز بـ كلمة (كلب ). .
شَكّل خطوة قوية
ولكن حذاءو واحد لا يكفي يا محمد ..
فـ سيردونها شركة أحذية
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي
نطالب جميعا بحق الحذاء في الترقية
|