يــ منتظر كان حذاؤك تاريخاً !!
وحده منتظر من دخل التاريخ بــ تكريم عظيم من حذاءه
هذا النموذج العصامي الأبي لا يتكرر كثيراً في أزمانٍ هزلت بــ بنيها !
ربما أعيب على منتظر إهانته لــ حذاءه حين لامس وجه بوش فــ دنسه !
و لكن شكراً تكرّم الرجولة التي ركلتها أقدامه في وجه الـ عقول الحمقاء وليتها شجت !!
شكراً لــ الشرف الموسوم على جبين الأحرار كأنت
شكراً لــ ما أزاحه حذاؤك من رواسب في الــ عقول .. و لــ الثورة الجديدة لــ نشأت أشبال تشبهك ..
دمت ذخراً لــ الشرف العربي الإسلامي و لــ تعلم بأنهم لن يأخذوك بعيداً
فــ في كل يوم سيولد منتظر آخر وأقسم !
أنت عظيم ورب الكعبه
شكراً محمد كنت كثيراً هنا