اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله
وأيقنت الآن أن حبرك أشرعة تمدّ للقلب كفا من حياة ملء السماوات والأرض
بنكهة الحنين يا منال
ودّ وياسمين
|
و أنتِ يا سميّة أنثى بالغةٌ حدودَ النّور , تمرّينَ بحرفي فأدركُ أنّهُ بالغٌ مبتغاهُ حيثُ الأرواحُ التي تقرأ ,
كالبنفسجُ و الليلك يا سميّة ,
شُكراً لكِ .