(1)
روحٌ تطايرتْ في كَفِّ رَجُلٌ
وحروفٌ تبعْثَرتْ
على مِحْبَرةٍ حُبْلى
يَعْتنِقُ سِحرَ البوح بمْفْرداتٍ
[بـ] سيناريو ولا أجْمل
ليُمارِسَ كما يَشاءْ
بإحساسٍ لا يُشبِهُهُ سواه
لـ يُتْقِن الإمْساكَ بمعْصَمِ الأروح
وتبْقى مصلوبةً عند مقامِ بوحهِ
الْمُقدْس
القدير جِداً
طَلاَلْ عبدالوهاب
ويبقى لكَ في داخلِ الأرواحِ
حكايةُ ألفُ ليلةٍ وليلة
ودي وَ آياتُ شُكْري .. !!