متذمر .. و من سيهتم لي ؟.. حبيبتي التي لا ادري اين هي الان !
ام الحزن النسر .. الذي ينتظرني .. جثة !
من يهتم لأرعن انكسر مزاجه عصراً .. على عتبة في الهواء !.
ناقم جداً .. مضغت ورق الحائط و عريت الأسمنت .. و لم يحدث شيء
مددت قبضتي في الوقت .. فتحتها و لم أجد رمل !
جنون يقطنني .. وحده تهين احتشادي بالدهشات ..
كثيرة الحلول كـ أن .. ابتسم في خيال حبيبتي ... !
لكن سرعان .. ما يمج الصنبور نقطه .. في ضجري
اعيد تسمية الاشياء .. و النعوت
ابتكر الوان جديدة ... ( اتمغط ) في الحلم
ابعثر الأولويات ..ارتب المهملات
اعتبرني وعل ... و اخترع لي صهيل
بينما الضجر يرمقني ... و يبتسم في الفكرة
و ... أضجر
تقليص الاصدقاء .. لا يجدي
غمزات حبيبة صديقي .. لا تغوي
ما العمل ... و البطالة .. تحبط المحاولة
وسيم رغم أنف العفيفة .. التي لا اغويها
حتى هذه الفكرة .. لا تبهج !
من يهتم ... حتى الزنزانة .. اصبحت مؤهلاتها اكثر صعوبة كي تظفر بـ قضبان !
البلد .. حتى البلد ... لم يلصق بروشر التعداد السكاني على شقتي
ههه .. لست في الرقم النهائي للتعداد السكاني الاخير
جيد ... جيد ... يمكنني أن اناااااام الآن