.
.
.
البحور جروحي اللي ماهدت
موجها بركان حلم .. بلا هدوووء
تبني من الريح رقصاتٍ بكت
في جبين الليل ترسم لي / نتوووء
استغيث الما سحابه مانشت
واستحث النور لو طال النشووء
كل ماسافرت خطوة عودت
روحي لداره .. وخطواتي تسوء
من ربيع العمر شمسه ما غفت
شوقي الأنهار ووصاله وضوء
والليالي صوت دمع وما رقت
للصباح اللي سرقني في هدوووء ...!
.
.
.