شكل العلاقة يحددها الاشخاص قبل ان يقبلها المجتمع او يرفضهااو يحدد نوعها ....
كثيرا ما ارى زمالة العمل بشكل مجمل بالاحترام المتبادل وعند الشدة يقفون لبعض
موقف الرفيق والصديق ولم يرفضها المجتمع ونحن نعلم ان المراءة دخلت شتى
مجالات العمل ورافقت الرجل لذلك رفض مبدا زمالة العمل بين الجنسين او الصداقة
بينهما لم تعد مرفوضة كالسابق !!
أما اللذين يعللون حرمة هذه العلاقة بقول الرسول الاعظم ( ص ) مااجتمع رجل وامراءة
حتى كان الشيطان ثالثهما ,,, برايي حتى الشيطان لن يستطيع عمل شيء لم يرغبه
الانسان فيبقى الاساس هو الطرفين وماتامر به سرائرهم ...
مودتي واحترامي اخي الفاضل