:
كدت أن أكتب أهلاً بالغيم .. فبللني المطر
وعندما شرعت بكتابة أهلاً بالمطر .. كان الربيع يطوّقني!
" زراق الماء " مصافحةٌ أولى لنا في "أبعاد أدبية" ..
لكنّها تُؤكّد بأن من أثمر مثل هذا النص ليس بجديدٍ على
الكتابة والشّطب أيضًا!
سعيدٌ بهذه المصافحة التي يقول
شاعرها "وليد بن مانع" وبالفم المليان " هذا أنا "!
🌹