![]() |
تخرجت للحياة
كلما خفت أقول سأكبر
تهدهدني يدٌ حانية أغفو على ترانيم أمي ستكونين أتوق للخروج للحياة ليالي طوال بدموع ٍ أناجي الإله أسكبها في جنح الظلام يا رب أكبر لأواجه الظـُّــلام أحلام طفلة أحلام من أوهام كبرت وكبرت الجراح تخرجت أماه، ولم أذق طعم المراح تقدمت ميل وسرعان ما تراجعت ألف ميل صرخت بذهول أريد أن أعود بين حنايا عطفك أمي خبئيني وجناح أمنك أبي احميني ارتميت ... و تشبثت.... واستغثت ... مما رأيت ... لكنني أيقنت بأنني مهما بكيت لن أعود ... فقد انتهى زمن الوعود ... وبدأ زمن الصمود... فتجلدت ... وراقبت الدنيا بجمود ... ورأيت نفسي أعود ... لأصب في آذاني أخوتي نفس الوعود |
"رائعتي" أمل عايد .. ونفر من الحياة إليها .. نعربد على ترانيم شباك المستقبل .. وننطوي حيرة .. ترى مالذي يدفعنا لنكبر ؟!!.. ونبقى في انكباب على آمالنا .. طموحتنا .. ونعاود البقاء على أماسي الأماني .. الأمل شفيفة أنتي .. وعفوية لغتك .. مرحباً بك .. جل التحايا لمدادك .. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
أشكر لك زهرة ... عبيرك الذي نشرتية عبر مرورك ... هي الحياة ولا نملك إلا أن نعيشها ونبتسم فيها رغم الجراح...
لك مني أطيب تحية |
أمل عايد تشرفت أبعاد بتواجد حرفكِ الرائع فـ أهلاً بكِ |
: خاطرةٌ ماطرة ، أهلاً بكِ قلماً أثيريّاً ، وَ لْيَكُن لكِ من اسمكِ نصيبٌ _ إن شاء الله _ |
اقتباس:
أسعدني مرورك |
اقتباس:
|
هنا
معنى جميل تنفّس وهو على قيد الحياة تحيّاتي |
الساعة الآن 10:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.