ثورة الأبله

[ضوء خافت]

وارى رأسه تراب التجاهل ...
و قال : لا أسمع ، لا أرى ، لا أفهم ... لا أشعر ... و لن أتكلم ...
و نام أسفل شجرة الخوف ..
... و طفِقنَ الحرائر يرقصنَ من وجع الحاجة ...
ثم يسقطنَ من ألم الذنوب ... كثمار حب فاسدة
و حين انغرز نصل الخيانة في صدره ، تحوّل إلى منشار في يد أبله ...
ليمزق ألسنة الضمير و اللوم ...

 

[سيرين]

من أسوء الشرور قسوة اللامبالاة
وحين تدور الدائرة و يُطعن بنصلها تصبح ثورته بلهاء لا فائدة لها
اقصوصة لها من العمق والمغزى الكثير
دعوة لليقظة والانتباه ..
راااااائعة الضوء والحرف جميلتي ضوء
كل الحب والتقدير

\..

 

[رشا عرابي]

كما فعل النعامة
وُسمت به وانطبق على مروءةٍ متقزّمة
في أنفس الجبناء

ضوء
يا ذات الوهج
مُبهرة في اصطياد الفكرة
لوناً وحرفاً

محبات كثيرات

 

[نادرة عبدالحي]

الكاتبة ضؤ خافت عُمق المعنى في حضور إلهامكِ ورمزكِِ هو قارة يطيبُ الإكتشاف فيها

ومُغادرتها ليس بالسهولة التي أظن ........ جالستها في أول النشر تركتُ فكري يُصارعها

وإنسحب جسدي هاربا . فما كان من فكري الا إعادتي للمثول أمام هذا النص الذي يحوي

مواقف إجتماعية وإنسانية ...
إستعملتِ هنا اسلوب تداخل قصة بداخل قصة والسبب والنتيجة
ما الت إليه الحرائر هو نتيجة فعله.

... و طفِقنَ الحرائر يرقصنَ من وجع الحاجة ...
ثم يسقطنَ من ألم الذنوب ... كثمار حب فاسدة

حين يبدع الكاتب يجعل قارئه يرى البعيد يرى الحقائق عن قُرب
دمتِ بخير يا طيبة الروح.

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

من أسوء الشرور قسوة اللامبالاة
وحين تدور الدائرة و يُطعن بنصلها تصبح ثورته بلهاء لا فائدة لها
اقصوصة لها من العمق والمغزى الكثير
دعوة لليقظة والانتباه ..
راااااائعة الضوء والحرف جميلتي ضوء
كل الحب والتقدير

\..

و الأقسى ... الانتباه في الوقت الضائع الممل

الأجمل يا سيرين أنتِ ... دائما

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

كما فعل النعامة
وُسمت به وانطبق على مروءةٍ متقزّمة
في أنفس الجبناء

ضوء
يا ذات الوهج
مُبهرة في اصطياد الفكرة
لوناً وحرفاً

محبات كثيرات

أحياناً نحن نقع في شباك الفكرة و تأسرنا أسرارهم ...
رشا الجمال ... لقلبكِ بستان مودة

 

[ساره عبدالمنعم]

ثورة عميقه جدا

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

الكاتبة ضؤ خافت عُمق المعنى في حضور إلهامكِ ورمزكِِ هو قارة يطيبُ الإكتشاف فيها

ومُغادرتها ليس بالسهولة التي أظن ........ جالستها في أول النشر تركتُ فكري يُصارعها

وإنسحب جسدي هاربا . فما كان من فكري الا إعادتي للمثول أمام هذا النص الذي يحوي

مواقف إجتماعية وإنسانية ...
إستعملتِ هنا اسلوب تداخل قصة بداخل قصة والسبب والنتيجة
ما الت إليه الحرائر هو نتيجة فعله.


حين يبدع الكاتب يجعل قارئه يرى البعيد يرى الحقائق عن قُرب
دمتِ بخير يا طيبة الروح.

معاناتهن ... سبب كاف للمواجهة التي لا ينتصر فيها أحد
بعض الجروح تصيبنا قبل خوض المعارك ... و أي جرح آخر هو ضمادة
للحرائر ... أبكيهنّ أسفاً و حسرة
أما ال هوَ ... فليضع شارات النصر كلها ...
رغم أنه لم يخضها بشرف و لا دراية !!
النادرة ...
طوافكِ بالنص يشعرني بالامتنان