مصافحة اولى ( قمح كذاب )

[عبدالعزيز العميري]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسام محمد

عبدالعزيز ..

مثل هذا الشعر .. لا يقرأ فحسب وإنما يرتقى به إلى أعلى الدرجات ..
لله درك



شكرا لمرورك العطر

تحياتي لك

 

[مشاري بن جدلان]

الله عليك

استمتعت بقراءتها

رائعة جدا

مودتي لقلبك الطاهر ..!

 

[عبدالعزيز العميري]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السالم

عبدالعزيز

كان حزنك يُشتها

وكانت حروفك حمائم من البياض إلى البياض

وكنا نتراكض تحت أجنحتها


شكرا لمرورك العطر

اتشرف بمرورك
تحياتي لك

 

[عبدالعزيز العميري]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلياديز

اهتزَاز طَرف السَحاب يُكذّب مَواسِم القَمح

و حِكَايات يُسلسلها قَمحك
تَحصِد الدَمع، وتُزاحِم الآهَات في الروح
:
العِيد مُوجع
حِينَما يُعانق الطِين
ولاَ يَضُم إلَيه العَصَافِير
:
عَبد العَزيز:
تَقطِف الشُموس
لَيسَ لهَفة للنور
بَل لأطيَافٍ تَمر خَواطر الطِفل بِداخلك
يَخشَع لهَا حَرفك ،وَيئن لها صَدر الجِدار
:
شكراً لَك

الله
الله
الله
على هذه النثرية الرائعة

انت تجيدين العزف على اوتار الغياب والوجع

وكانها شمس العيد التي لاتشرق على بيوت الطين
وعلى الفقر ..

إلى حد الوجع والعصافير
تنتحر الكلمات في اول حديث ٍ عن العيد

تحية لقلمك الكبير

 

[عبدالعزيز العميري]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكرم التلاوي

عبد العزيز العميري

ولأني عُدت لقراءة هذا النص كثيرا ً
خجلت من الخروج دون تسجيل رد آخر
فمثل هذا الشعر لا ينتهي الحديث عنه رغم أنه ُ يحبس الأنفاس

مبدع وأكثر يا عبد العزيز


اكرم
شكرا لمرورك
اهلا بك دائما

اتعلم لحضورك نكهة خاصه
لانني في كل حضور اتوقف مع توقعيك الجميل

تحياتي لك

كن بالقرب

 

[عبدالعزيز العميري]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وادرين

عبدالعزيز العميري

تحية تليق بحجم هذا النص .!
..
..
سأترك مساحة بيضاء هنا لأن حروفي اصابها الصمت..!
صدقاً تبعثرت الحروف لجمال المبثوث بين طيات الورق

تحياتي
وادرين


ايتها الانيقة
اهلا بحروفك
وبمساحاتك البيضاء كنقاء قلبك

شكرا لانك هنا

غابات من ورد لقلبك

 

[عبدالعزيز العميري]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود الزلع

عبدالعزيز العميري

اعذرني اخي الكريم لم اجد كلمة اشاده تليق بمقام هذا المتصفح ..
فالافضل ان التزم الصمت امام هذا الجمال

احترامي وتقديري

سعود

اشكرك على مرورك

تحية لك

 

[عبدالعزيز العميري]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضحى الوابلي

صوت السنين

هي الصدى الحقيقي لصوت الشعر في أجمل مواسمه
حيث ذكرى وجعٍ بات ملهماً لنبضٍ هو الأعذب ..
عبد العزيز العميري
أدهشني هذا النّبض لحظة هطوله
وفي كل مرة تأتي به الريح !! أجدني على مقربةٍ منه
وهاهو قلمي يأتي خجلاً لوروده..!!
تحياتي لـ روحك

ضحى هو الصوت الذي يبقى بعد الموت
يبقى كالنواقيس في الطرقات وفي الحواري
وفي بيوت الطين ،
يسرد اغاني الطفولة والحكايات
يسرد طعم الحاجة في عيون الفقارى
ولكن يبقى الرصيف هو الحضن الحنون فهو احن من قلوب البشر

شكرا لمرورك العطر
شكرا لذوقك الرفيع
كوني بالقر