[ نَـــردٌ ] : بـــ..وَجــهٍ وَاحــِــد ـــــــــــ ـ ــــ

[إبراهيم الحارثي]

عِطرٌ .. من .. الجنّة


أنا مُعلّقٌ بين سماوات طِباقا ..


أبحث عن تلك الزاوية التي كنتِ منها ترمقين الكون ..


وعن تلك الريشة التي بها نقشتي فلسفة النقاء ..


علّـ ي .. أتمالك دهشتي ..


.. كل أدوات البيان هنا ركعت صاغرة ..


أيتها النبيلة


إحترامي وثنائي وتقديري وفيض إعجابي


الإنســان

 

[نورة عبدالرحمن]

اووووه
من أبجدةٍ غائرة بِصدر الحياة !
أمهليني أسترجع مافقدت من [أنفاس]
ونصك خطف حتى ببصري ، ليأخذه لأحرفك
وأعود ضائعة ولم ألتمس كامل رؤيتي !
،
سأرجع مُ ـرتبة : ) !

 

[جمانة العامري]

وما أدراكم ما العِطر
وما الجنّة ..؟




/
/

 

[غسان الحكيم]

سلااااااااااااااااااااامز


عطر و جنة (( كثير جدا ))


علقت بشباك حروفك بنصيحة من إحداهن
فكان كيدهن جميل .. و كان كيدك ثقيل ثقيل ..

فما بين انتصاراتنا و انهزاماتنا كرجال شرقيين مدببين !!
ألف سؤال و سؤال .. و ألف أفعوانية نخوضها في آن معا
نبحث عنها .. هي من جعلناها تتشبث بظهورنا و لم نلتفت
إلى الوراء يوما و بدأنا المسير ...

رمادي الفكر المبثوث أعلاه جعلنا نتأرجح بين ألف لا و بعض من نعم
نمسك بالسواد حينا و أرجلنا عالقة في مساحات البياض و يتذبذب القرار
صعودا و نزولا و استقرارا حيث الحقيقة تقف شامخة لا يراها إلا نزر يسير من بشر نوري الفكر ...


كدت أن أغرق و أخشى أن أقول الحقيقة بقولي ( أختنق ) ..



غسان الحكيم

 

[منى الصفار]

للحب في شفتينن تحترفان التقبيلْ
وطنٌ
ونورٌ
وجسد مزروع الحنيا بصرخة تعترك بها السماءْ
تولد
نولد
نؤرخ الاجساد والارواح ومدن الغيّ


كنتِ نوراً على نورْ




أبدعتِ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

خالد صالح الحربي

مُبارك لِي أبداً
أن تحفُني بــــ..جُملة سمـــاوات
وفاكِهة مُؤطرة بــ.... نُضج الجِنان
بــ تقاذُف مَطركُ التَرف ... زهراً غنياً

مِنذ نُطقك [ أهلاً وَسهلاُ ] لِي
وأنا أترقَب زهوك كُلما انهمرتُ ذات فيض فَائض
شُكراً تُراقِص الفُ ياسمينة حَولُك

ثريةٌ بِك

 

[زايد الشليمي]

لغــــة...
الزحـــــف...بركلة...
((سهو ......هوس...))
:
بياض...
المعطف......لايعطي..النقاء..
لحاملـــه...

:
:
قطرة.....
ماء...ضوئية....
تعني...إنارة....السواد
معركة...((رش...))
الشــــر.....

:

لم أكمل
حتى...أكتمل..
نحن..ننقض بالنقص..



:
كاتبـــــة...
كما تفعل..الريح..
بأريحيتها....تعصف..بالكل...

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

حسين آل صُمع

- وإنت ..كَمــ /أنا -
تُبهجُني
تماماً :
كما تَبتهج بِك السَماء
لحظة إيذان بأن الطُيور أبت أن تُهاجر
إلا لَك
وهِي مُحقة : تَطمح الَرفرفه بــ ...عَالمٍ لا يابس بِه
[الأرضُ تَشي بــ..التوحُل دائماً ]

شُكراً لأن الــ [ لاشيء ] كُل شَيء بِك