|
معرفات التواصل |
آخر المشاركات |
|
أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-12-2015, 03:53 AM | #9 | ||
|
|
||
12-15-2015, 12:38 AM | #10 | ||
|
|
||
12-20-2015, 12:43 AM | #11 | ||
|
كل اللذين ماتوا روحياً كانوا ذات يوم ( دعاةً للحياة ) الحياة التي تأخذنا الى القول ( بأنه على قدر ماتعطي لله من وقتك على قدر مايعطيك من عنايته ولطفه ) لكنك تفشل في هذا الأمر كثيراً لأنك تصبر على المعصية ولاتصبر على الطاعة ثم تعود من جديد للألم والاحباط لأنك لم تكن كما يجب أن تكون
|
||
12-20-2015, 06:00 AM | #12 | ||
|
معنى ان تكون الحياة !
|
||
12-20-2015, 12:25 PM | #13 | ||
|
النوافذ !
كان يحلم بالاستيقاظ كثيراً .. حاول أن يرفع رأسه قليلاً ويتفحص زوايا جدرانه .. أتقن كل شيء حتى تلك الأشياء التي ظن أنه لم يعد يتقنها .ومنها مغازلة جدرانه وبقايا " نبض " غرفته الغامضة.. هذا اليوم يجب أن يكون من بدايته يومٌ مختلف .. وضع رأسه على كفه وأخذ يغسلها .. أعاد تركيب الرأس .. لكنه أعادها فارغة من كل شيء .. لم تعد لديه تلك الرغبة العارمة .. في أن يمتليء بالجفاف كسنينه العجاف التي مضت .. !
|
||
12-20-2015, 01:55 PM | #14 | ||
|
عياءة المسيح عليه السلام. يحكى أنه في مدينة ما وفي مكان ما على هذه الخريطة كانت سيدة ٌ جميلة مصابة بالجذام ، فسمعت أن المسيح عليه السلام سيمر من طريقٍ ما في تلك المدينة ـ فجلست على الطريق تنتظره شهراً كاملا ـ وبينما هي في قمة يأسها وحزنها ووساوسها مر بها رجلٌ يحمل عباءة مرقعة ـ تبدو عليه علامات الزهد والفقر ـ فسلم عليها فلم ترد عليه السلام لأنها مشغولة بوساوسها ومخاوفها وبينما هي غارقة في التفكير قيل لها هذا هو المسيح عليه السلام ـ فركضت وقفزت فلمست آخر عباءته فشفيت على الفور ـ فالتفت إليها وقال " إن ايمانك هو من شفاكِ ياامرأة وليست عباءة المسيح " ـ فهل يقينك بالله مازال على حاله أم أنه انتقل الى حالٍ آخر؟ وهل إيمانك سيدفعك للشفاء كما حدث لتلك السيدة ؟ أم أنك لن تسمح له بذلك ؟ ( وبمثل ايمانك يكون لك ) فاحرص على ان يكون ايمانك بالصحة لا بالمرض وبالنجاح لابالفشل وبالسعادة والتفاؤل والأمل ليكون لك مثل ماتؤمن به وزيادة !
|
||
12-28-2015, 11:29 PM | #15 | ||
|
جميلة ٌ هي الحياة عندما تريدها أنت كذلك .. جميلة كل تفاصيلها ومثيرةٌ لآخر لحظةٍ فيها .. هل جربت ياصديقي أن تتفحص أفكارك قبل النوم .. أن تضع أناملك على نوافذ عقلك .. وتسأل كيف أعيش حياة جميلة يوم غد إن شاء الله ؟ بدل السؤال عن لماذا يحدث لي هذا .. ؟ إن كنت فعلت من قبل فأنت تدرك يقيناً أنك من يقرر كيف يعيش يومه .. إن أردت أن تملأه بالنكد فستفعل .. وإن أردت أن تملأه بمراقبة الآخرين والنيل منهم فستفعل .. وإن أردت أن تملأه بالفراغ والجهل فستفعل .. !
|
||
12-29-2015, 12:00 AM | #16 | ||
|
حين أرجع ُ إلى حيث أنت ، تبدأ الأشياء التي حولي بالغياب شيئاً فشيئاً حتى تغيب ، ولم أسألها ثقة بك لماذا تغيب ،وأذهب بعيدا بروحي عن هذا العالم ، أعلم أنك تعلم ذاك الذي يؤلمني ، ولكن ماذا أفعل ؟ أنا والأسىى والهموم في سباق عجيب ، وحين أطل برأسي كي أتحسس بيدي لحظة ود وصفاء معك ، لاتمهلني اللحظات القليل من نسيانها كي أذهب بحبك كما ينبغي ... ومع هذا فليس لليأس مكان في قلبي ـ لأني بك أحيا وبك أموت وإليك المصير .!
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|