ثقوب رمادية ..!!

[رحاب الجبوري]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
مشَاعرنا تُدخلنا فِي أزقَّةٍ لاتتَّسِعُ لَنا .
تَختنقُ فِي حناجِرنا غصَّة الصَوت فَنشعُر أنَّ هَذَا المدى لايتَّسعُ لصُراخنا !

مُبهِجة يارِحاب رُغم إختناق الرُوح فِي مآقِي البَوح . أسعدكِ الله






:
ربما هو فشلنا في الحب وكل ما نحويه من مشاعر
تبًا للقلب الممتلئ بالخيالات الكاذبة ، قد مات فيه الكثير من الحديث والصدق
بلقيس الرشيدي | ممتلئ حضوركِ بالعطرممتنة على قراءتكِ للنص

 

[رحاب الجبوري]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد
<b>

الرِّياحُ في الخارج تعوي وكأنها تبحثُ عنهم

!

بلْ وجدتُ نفسيِ مُتلبِّسَةً بَالغَباء وَوهم الانتِظَار !
لمْ أَشْعُرْ بالخَيبةِ بِقَدر مَا وَعيتُ عَظمة إدراكيِ بأنكَ حماقة لنْ تَتكرَّر

متلبسة بالغباء : لا كناية مباشرة هنا عن الغباء أو قلة الإدراك بقدر ماهي فرط ثقة.
والدليل القطعي أنها وعت عظمة إدراكها، وأن هذا الفرط لن يتكرر.

!

تاهتْ بوصلتي .. والوقتُ يمتصُّ بقايا ساعاتي .. ويحطِّمُ أشرعتي
أسيرُ وحيدةً بين الجراحِ .. بسفينةٍ خاوية قبطانها بلا ذراع !

نصٌ حواري مع الروح [ الذات ] وإن كان ضمير المخاطب موجودا، بيد أن حوار الروح غلب فكان ضمير المخاطب بلا صدا.
نص يستحق الإشادة لما يحوي من سمو ذاتٍ وتسلسل سامق.
فشكر لكِ، تحياتي

</b>


:


الكاتب | ابراهيم آل لباد
ممتنة لك كثيراً على قراءتكَ الحكيمة للنص وعلى وجودك الرائع بين طيات سطوري
لروحكَ الورد وكل العطر " "
.
.

 

[رحاب الجبوري]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
اهلا وسهلا بكِ الكاتبة رحاب الجبوري اسعدتنا بإنضمامكِ للوطن الابعادي
ويسعدنا ان نكون من قراءكِ .

يا لهذا التمنى رجوع عقارب الزمن إلى الوراء .أيعقل ان ننجح في تغير ما يدخل حياتنا ؟
أيعقل لو رجع الزمن أكانَ فككنا العقد الكثيرة التي تجتاحنا من وراء التاريخ الحافل بالمشاعر والخ ...

صراخ الماء جعلني هذا العنوان اصغي مرة اخرى لثرثرة ماء ينساب بين يدي
تقرأ الكثير مما لم يقراهُ أحد ....
الكاتبة رحاب الجبوري لا تحرمينا در بوحكِ يالغالية .


:

وأهلاً بكِ كثيراً ايتها الرائعة

يا لهذا التمنى رجوع عقارب الزمن إلى الوراء .أيعقل ان ننجح في تغير ما يدخل حياتنا ؟
أيعقل لو رجع الزمن أكانَ فككنا العقد الكثيرة التي تجتاحنا من وراء التاريخ الحافل بالمشاعر والخ ...

ربما نستطيع أن نغير ما يدخل حياتنا بالتصرف السليم والحكمة
فعندما يتغلب العقل على القلب حتمًا سننجح وبقوة
أوربما تتغير اشياء كثيرة فينا إلى الأفضل. شرط أن نتصرف بحكمة
الرائعة حضوراً وحرفًا | نادرة عبد الحي
أسعدني رأيك بحرفي وأقتباسكِ من فقراته
وعظيم امتناني على ترحيبك الكبير ، فحضورك كان شفاءا ترياقا للقلب
لا عدمتك يا نقية
..

 

[رحاب الجبوري]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
بوصلتك راشدة يا رحاب
وتهتدي والكلمات الرحبة الشيقة

حييتِ في أبعادك أدبية
مرارا وتكرارا




:


ممتنة لكَ " عبد الاله المالك " على حضورك وترحيبك
لروحكَ الياسمين
.


.

 

[رحاب الجبوري]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجتبى الجلواح

السلام عليكم.. .. ..




اختي الكريمة " رحاب الجبوري "




اولا / اهلا وسهلا بك هنا اختًا عزيزة


حيث مالا عينٌ قرأت


حيث الكلمة تاخذنا لحدود الشمس


في ابعاد ادبية




ثقوبك الرمادية نزفت هنا المًا بصور مختلفه


طال هذا الالم قلوبنا ايضًا


وهذا ان دل على شيء


فإنما يدل على انك كاتبة محترفة


هنيئاً لنا بك




اكثر فاصل لامسني هو


ديجور

عَنْدَمَا رَحَلْتَ لَمْ تأخذ مَعَكَ صُورَكَ وَلا صَوْتكَ
تَرَكْتَ لِي دَفْترَاً يُشيرُ عنوانُهُ إلى أبوابِ الْجَنَّة وَعَنْدَمَا تَصفحتُ أَوْرَاقَهُ .. وَجدْتُهَا الجَحِيمَ بعينه
عَنْدَمَا رَحَلْتَ مَاتَ الشَّوْقُ بغصَّةِ كِبْرِيَاء وَبَكَتْ قصَائديِ عَلَى عَتَبَات الْيَأْس وحاصرتني الذكرياتُ وتَوَقَّفْتُ عَنْ رَسْمِ الْأُمْنياتِ
رَحَلْتَ فرَحَلَتْ كُلُّ أشيائكَ مَعَكَ والأشياءُ الوفية لا ترحل .







نص جدا رائع




ارجو لك التوفيق
اخوك / مجتبى الجلواح

:


وأهلاً بكَ كثيراً أيها العطر " مجتبى الجلواح "
وما الحرفُ هنا إلا وجهٌ آخر يعكس ما تتحدث به قلوبنا وخيالنا أحيانا
يمتدُ من خاصرة الشوق حتى ضفاف الذكرى ،ودائما ما ابحث عن قنديل بهجة
يتسلل الى قلوب الاخرين
أسعدني ترحابك واقتباسك من نصوصي ..ممتنة لك

..

 

[عبدالرحيم فرغلي]

لم يكن هذا المساء كما أشتهي ،، وبعد قراءتي لهذا النص وجدتني فزت بمساء
مميز ،، نص رائع أستأذن صاحبته بالعودة إليه ،، وروعة النص أنساني الترحيب بالقديرة ،،
فمرحبا بك في أبعادك

 

[نازك]

أولئك هُم وتلك هي الحياةُ بصروفها ....يمضون ملوحين للغروب وما علموا بأن شمسهم تشرق قسراً وتعلو .. وتعلو في كبد السماء !
لله نحنُ والذكرى التي تتآلب علينا كلما توارى نجمٌ وأشرقت في جبين الحياة شمسٌ حرّى .


رحاب/
عزفتي على نول الوتر لوناً رمادياً يشبهُ معزوفتي المفضلة !
راقني حرفك وتلك (الثمالةُ) تحديداً
لقلبك كل الفرح


تقديري

 

[سَارة القحطاني]

..

قراءة واحدة لنص عميقٍ كهذا لا تكفي , والدهشة الأولى تتكرر بذات الحجمِ والهيئة
في كل مرة نقرأ فيها هذا النص يا رحاب .


لا نضب لكِ مداد , وأهلاً بكِ بيننا