اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بداح المطيري
عقب الغياب وعقب ذيك المشاوير
وعقب البطا ؛ عن حبهم ما سلينا
شفت البراد// وشفت فيها الغنادير
لاكن طيوف الحب ؛ دايم تجينا
اشتاق له واحن لا ؛ غرّد الطير
واحس لوعات الليالي ؛ تبينا
اساير الغربه وفي حزة عصير
واضيق لامنه شكا // ماطرينا !!
وارسله ابيات الشعر والتصاوير
واعلمه بـ الضيق والشوق فينا
واكتب له انواع الجُمل والتعابير
وتمر ساعات السوالف ؛ علينا
لاكن مشينا واجبرتنا المقادير
لولا القدر وظروفنا ؛ مامشينا
استغفرالله ياعسى ضيقتي خير
وي الله ي المعبود ؛ لا تبتلينا
#بداح_الشويب
سأنطلق من بيتك الأخير الخاتمه لأقول لك أيها الشاعر الأنيق بأن ضيقتك خيرٌ لنا وعلينا
نحن معشر الباحثين عن الشعر الحقيقي الذي يستحق مسمى شعر و
رغم أنني أسأل الله أن يبعد عنك كل ضيقه إلاّ أنني سأستثني طمعاً،الضيقة التي ستفجر الشعر في داخلك ليصل إلينا بركانك الشعري هادئاً بعكس البراكين المتعارف عليها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(أيها الشاعر الفاخر)
،،،،،،،،،،،،،،،
إن كانت نصوصك بجمال هذا النص والنص الذي قبله مما قرئته لك الليله فإنني أتمنى أن تكتب يابداح الشعر بصورةٍ شبه دائمه فهكذا شعر يعيد الروح للذائقة التي تحتضر ولم تمت