أنـ/ــفــ/ـــاس ,,,

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
[ أنفَاس ] / عبدالله الكَايد .. أنفاسٌ كَايدة بالفعل !
بكُلّ بساطة تبدو مسألة كِتَابة قصيدة كهذه القصيدة أمراً سهلاً ،
ولكن في المُقابل ليس من السَّهل تنفيذ ذلك ! ، لِنَقِف فقط وَ نتأمّل :
مسحوب وَ قافيتين سهلتين جِدّاً ـ أدواتٌ يمتلكها جميع الشُّعراء
ولكن المقدرة على هذه التلقائيّة و الانتقائيّة معاً / أمرٌ صَعْب .
وَ هُنَا سِرّ جمال هذه المُصافَحَة / المُصَافَحة .

لا شيء يعادل سعادتي بوجودك يا استاذ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أنفاس يا عبدالله

هذه القصيدة العالقه في ذاكرتي منذُ ميلادها ..
وحتى اللحظه ..
كم أنا سعيد يا عبدالله لأنك ترفل الضوء ها هُنا ..
لـِ نشعر بالنبض ..

 

[جُمان]

كذهولٍ مُباغِت ..
يوقِظُنا هذا المطر .. مِن لحظة ركود .
تمتَلِكُ أبجديّة خاصة رُبما تقترِبُ من السّهلِ المُمتنِع
إلا أنّك تُقيّدها بقيود " حصرياً ../ وحقوق الدّهشة محفوظةٌ له .. ولهُ فقط "

عبد الله الكايد ..
هنا شِعرٌ حقيقي ../ وأجزِم أنّك ستُؤثّثُ سماواتِنا بقوسِ قُزح

ثمّ ..
أهلاً وسهلاً بِك بيننا في أبعاد ..
ومرحباً بفيض الشعر المُنساب معك وبِك

.

.

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

كذهولٍ مُباغِت ..
يوقِظُنا هذا المطر .. مِن لحظة ركود .
تمتَلِكُ أبجديّة خاصة رُبما تقترِبُ من السّهلِ المُمتنِع
إلا أنّك تُقيّدها بقيود " حصرياً ../ وحقوق الدّهشة محفوظةٌ له .. ولهُ فقط "

عبد الله الكايد ..
هنا شِعرٌ حقيقي ../ وأجزِم أنّك ستُؤثّثُ سماواتِنا بقوسِ قُزح

ثمّ ..
أهلاً وسهلاً بِك بيننا في أبعاد ..
ومرحباً بفيض الشعر المُنساب معك وبِك

.

.

لله أنتِ يا شعر .

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز محمد المالكي

أنفاس يا عبدالله

هذه القصيدة العالقه في ذاكرتي منذُ ميلادها ..
وحتى اللحظه ..
كم أنا سعيد يا عبدالله لأنك ترفل الضوء ها هُنا ..
لـِ نشعر بالنبض ..

جميلٌ انت يا عبدالعزيز حتى في مشاكستي,

 

[نسرين الأحمد]

تعبت "اوسوس حب" و "الكره وسواس"
في بال ,,, من في بالهم ذكرياتي

....

أبيات قمة في الإبدااااع

صح لسانك وأهلا وسهلا فيك
ونورت ابعاد بطلتك ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

[ عبدالله الكايد ] : تَرزقنا الأنفاس ..وتُهيىء لنا من أصابعك الأوكسجين المُمتلىء
بالشعر و الشعور ../ مُتفاني بالدهشة ..هذا الحُضور المُرتب بالألوان
شُكراً لك عليه
وأهلاً بك كثيراً

.

.

.

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

[ عبدالله الكايد ] : تَرزقنا الأنفاس ..وتُهيىء لنا من أصابعك الأوكسجين المُمتلىء
بالشعر و الشعور ../ مُتفاني بالدهشة ..هذا الحُضور المُرتب بالألوان
شُكراً لك عليه
وأهلاً بك كثيراً

.

.

.

ممتن لك يا عطر هذا الحضور وهذه الحفاوة التي أشبه ما تكون بقصيدة لم تكتب بعد.