[ ريحة غلاك وِ لعنة غيابك ]

[عبدالعزيز بن عائض الشهري]

أنا بدونك : حزيـن ومـآني طآيقني
. . . . . . . . . .أنثـر بقآيآ حطآمي ../ وأجمع عتابك


قلبي وهـو قلبي : إمعيـيّ يرآفقني !
. . . . . . . . . .شِوفه : ذبحه الحنيّيّن إيطقطق أبوآبك



مخنوق من غيبتك لو فيك : تلحقني ؟
. . . . . . . . . .يمكن أموت ويكون الموت بسبآبك !


يآخي قبل لآآ ( تفارق ) بس > عانقني
. . . . . . . . . .عشان تبقى معايه .. . [ ريحة ثيابك ]


عشان لآآ هزني [ شوقي وزهقني :
. . . . . . . . . .أشم ريحـة غلاك / وألعـن غيابك

اخي ثامر هناك نصوص يتوجب الوقوف على عتباتها كثيراً لجمالها و روعة فكرتها و مفرداتها و هذا احد النصوص التي لم تجعلني اقف وحسب بل حبستني خلف عتباتها لان بداخلها شعر ذو احساس عالي و لا استطيع ان اصف هذا النص الا انه نص حركي بديع يجعل جميع الاشياء تتحرك و تشارك في سلسلة تكاملية عجيبه أروت هذا النص بالشعر

احترامي

 

[ثامر البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز بن عائض الشهري

اخي ثامر هناك نصوص يتوجب الوقوف على عتباتها كثيراً لجمالها و روعة فكرتها و مفرداتها و هذا احد النصوص التي لم تجعلني اقف وحسب بل حبستني خلف عتباتها لان بداخلها شعر ذو احساس عالي و لا استطيع ان اصف هذا النص الا انه نص حركي بديع يجعل جميع الاشياء تتحرك و تشارك في سلسلة تكاملية عجيبه أروت هذا النص بالشعر

احترامي

عبدالعزيز بن عائض الشهري

والتفكير بمجارآت كلمآتك ضربا من الجنون

تنفست أحرفي تنفُس الصعداء بـ وجودك وإطرآئك وأنآقة كلمآتك

لا حرمني الله منها

وطن من الورد يحف طريقك إلى القلب يانقي