اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
’’ويتكسر .. كِذا صـدري ..
ويتكسر .!
وأحس الشوك
في قلبي يصير
أكثر .. ’’
../ وَ لمّ أميز جلد يَدي ..
عَن أكمامي ..عن وجهي ..
عَن شَعْري ..عَن بُكائي ..عَن كُل مافعله هَذا الفجر وصَوتُكَ المُنبجس من [ تَدخين ] يَتكىء
على حُنجرة الأنين ثَمْلاً مِن فَرطِ الحُزن ’’ يُغني’’ ..وَتخفتُ لُوزتيّك وهِي تقضمُ أصابع المُوسيقى خَلفه : ي الله !
ياعبدالعزيز ../وأغمضُ عيني ..دَاخل رِئة الشمس
منذّ أمواتٍ ..لَم تُبكيني كما فعلت هَذه ..[ قصيدة ] ,
ياعبدالعزيز ../ وأبصق أنفاسي ..خَارِج اختناقِ الصباح
حَتفٌ أنتَ وخُلود !

.
.
.
|
مضغةُ لسـاني حتى ما وجدت ريقاً يغفر لي عند حضورك المُكتظ هذا