حَكايَا الطُّفولةِ العذبةِ والأناشيد والألعاب والتفاصيل البريئة
والمشابِك المُلوّنة ولثغةُ الراءِ على لِسانِ طفلة وتهويدةُ الخُطوة الأولى ..
تَنفُضُ الفراشاتِ عن عيني وتُمسِك قلبي بكفّينِ مِن حُلم
ثامر حَمدان ..
تَجيءُ مُنذ الوَهلةِ الأولى لـِ تستأنِفَ طريقَ الشِّعر الحقيقي ذاك المَخْبُوء مِنك فينَا
قبل الـ [ Nov 2008 ] ../ وحتّى آخِرِ سحرٍ عقدتَهُ لَنَا هُنا
جِئتُ مرحِّبةً بِك وما زِلت أبحثُ عن أبجديّةٍ تلمُّ شعث الحرف
أهلاً وسهلاً سابغة .. ومرحباً بِك في أبعادِك
ولأنّك تنمو في السَّماء وتمنحُنا العُشب والشجر ..
الظلالُ مُمتدَّةٌ هنا ..
.
.