للمَداءات اتّساع ولأحرُفهم أجنحة
ونحنُ إذ نُشرِعُ النوافذ على الأُفق فليسَ
إلا بُغيَةَ استِسقاءِ دُرّهِم المَكنون في جوف الكَلِم ..
لقاؤُنا يدورُ في فلكٍ أبعاديٍّ فصوله أربعة
الفصل الأوّل :
سؤال وجواب والحيّز أدبي
الفصل الثاني :
قالوا ...
فماذا يقولُ كاتِبنا ...
الفصل الثالث :
جزء من النّص (موجود)،
نافذة على نَتاج الكاتب الأدبي
الفصل الرابع :
مُفردة وأفق..
تحليقٌ غير مرهونٍ بَمدى ...
؛؛
؛؛
البداية عِملاقة .. تَخِذَت لها الوصف من اسمِ ضيفِنا
وهو ...
كاتبٌ علّمَ الحرف وعلّمَنا
كيف يكونُ الأدب نسيجٌ مُتكامِلٌ من التّأدّب والحِكمة والرّهافة في آن ،
تواضَعَ في حرفِهِ وحُضورِهِ لـ يكبُرَ في قلوبنا وأعيُنِنا .
أستاذي وأبَتي
عبدالرحيم فرغلي
المكان وقلبُ ابنتِك يَختالانِ زهواً بك
فأهلاً بك تبدأ ولا تنتهي بحال
السراج في يد
رشا عَرّابي
الضوء
أستاذ عبدالرحيم فرغلي
المُستَضيئون
أنتم آل أبعاد والزوار الكرام
حيّاكُم الله
التصميم للمُبدع
مساعد الحربي