هو...
قلمٌ تتبّع خَطونا في حين لم يُدرك أنّنا لـ خطوه تابعون
في عين نفسه عظّم شأننا وفي قلوبنا غظّمناه ، وليس يعلم
وطّد في أنفسنا متّكأً من المودة وأُغفل تماماً عن توطيد
حرفه في سطورٍ تختال بمثل فخامة رصده لأبجد
اكتفى بنا سطوراً، وكان حضوره لنا جلّ اكتفاء
هو ....
الدعابة والمرح
هو ديمةٌ سخيةٌ تمطر الفرح
هو روح أبعادية تحمل أسمى معاني الودّ والقرب والمحبة الجميلة
هو .....
عبدالله السعيد
نعلمه ونشعره ونفتقده ومكانه لا يشبه سواه
يأتي به حبه للمكان ووفاءه لـ بقاعه وتلك طمأنينة لنا
وتذهب به مشاغل الدنيا ونحن نعلّق الرجاء على جدران المكان
بـ دعاءٍ وافتقادٍ ودعابة وسؤال .......
لـ نجعل هذا المكان مأهولاً بأثره
عندما نذكره نفتقده نعاتبه نُمازحه
هنا،
ستنطلق زاجلاتنا قاصدة ذلك السعيد
وعلى رأسها (عصاية ستي)
لحتى تعرف إنو مو من حقك تغيب
وينك يالسعيد