لله .. حِنْ

[ناصر بن حسين]

/
\

* كَثِيرآ مآتَخَليتُ عَنْ سآعتِيْ آليَدَويهْ !

( مِحتَآجْ لِكْ وآلحَآجه .. اُم الإختِرآع )
00000000 مِحتآجْ لكْ وآلإختِرآعْ آغلَى .. وَطنْ !

جِيتِكْ مِنْ آلمَنفىْ وآدَوِر فِيكْ / قَآعْ
00000000 شَآعِر وفِيْ صَدرَه مِنْ آلخِيبآتْ / طِنْ

شِفنْي آرُشْ آلصَمتْ وآتنَفسْ ضَيآع
00000000 يآمآ تِعبْت آمَلآ تِشآعِيبِيْ .... حِزِنْ !

يآصَآحِبيْ .. وآلِليلْ نِجمآتهْ .. جِيآعْ
00000000 مآمرهآ صُبحكْ مَعهْ كِسرةْ ( شِجنْ ) !

مَلِيتْ آذِر آلشُوقْ وآسَقِيهْ / إلتِيآعْ !
00000000 غُصنِيْ يِبَسْ وآنآ عَلىْ رَجوىْ مِزنْ

فِيْ غِيبتَكْ شُوفهْ غَدىْ حِزنِيْ : ذِرآع
00000000 تِستَعذِبْ إخنآقِيْ وآنآ يآكُود : آئِن !

صُبْ آلوَصِلْ وإروِيْ مَسآمآتيْ شِعآع
00000000 هِزْ آلجفآ .. زَعزِعْ مِنْ آركَآنه رُكنْ

شَمعِيْ بِكىْ ظِله غَفآ وآلضَيْ مآع
00000000 شآخْ آلسَهر وآلنُومْ مآضفَه ( جِفنْ )

هَآتِكْ مَعكْ صُبكْ فِي كَآسِيْ بإندفآع
00000000 بتَغَرغَركْ ، وآحِييْ جِسد بَعدكْ وَهنْ

إلحَقْ عَليْ ، رَتِبنيْ قَدر آلمُستَطآع
00000000 جِبْ لِيْ صَبرْ ، آو خَلنِيْ للـ آه أكِنْ

آلمُوتْ لَوْ .. أبحَرتْ وبليآ [ شِرآع ]
آلمُوتْ لَوْ .. أبحَرتْ وبليآ [ شِرآع ]
آلمُوتْ لَوْ .. أبحَرتْ وبليآ [ شِرآع ]

وأرسِيْ ولآألقآك .. وآتصَببْ غِبنْ !
وأرسِيْ ولآألقآك .. وآتصَببْ غِبنْ !
وأرسِيْ ولآألقآك .. وآتصَببْ غِبنْ !

( مِحتَآجْ لِكْ وآلحَآجه .. اُم الإختِرآع )
00000000 لآقِلتْ آنآ مِحتآج لِكْ : لِله .. حِنْ !




.../ نَ

 

[عبدالله العويمر]

ناصر


نص جميل



وارسي ولاالقاك واتصبب غبن








































سلم قلبك




مودتي

 

[شــمــ نـجـد ــس]

:

(مِحتَآجْ لِكْ وآلحَآجه .. اُم الإختِرآع )
00000000 لآقِلتْ آنآ مِحتآج لِكْ : لِله .. حِنْ !

:

الشاعر ناصر بن حسين
من حدود الميم لأجتياح الجيم متصلة بـ هيبة الـ نون ..!
قصيدة تهدينا المطر
شكراً لك وعليك

 

[عبدالمجيد العِزّه]

نص يُطرب ..


منفى / خيبه /ضياع / صمت / حزن / جوع / لوعه / يباس / أنين / جفا / سهر / وهن / صبر / موت / غبن / (حاااجه) .. !



توليفه منسجمه .. بدلاله واحده وتوظيف مبتكر من خيالٍ خصب .. أتت مليئة بالاحساس .. لتقدم لنا هذا النص على قالبٍ من شعر ..
الحاجه دافع رئيسي لكتابته و قراءته .. !

مُذهل يا ( ن ) .. الى مالا يعلمون .. !

شكراً لاتنتهي ..


ودمت محلقاً ..

 

[هاني فهد العيسى]

وارسي ولا القاك واتصبب غبن

اروويت عطش الذائقه

اتت المعاني على ماتشتهي النفس

لله درك

 

[أكرم التلاوي]

ناصر بن حسين

للحزن في مركبك هنا أمواج متلاطمه من الدمع المنسكب رجما ً من أخمص الذات صعودا ً لزفرات صدورنا , هنا عتب الأحبه ممتزج بنجوى العاشق المتأرجح بين نار الإنتظار وحرقة البعد , تكتب يا ناصر لتبلل أرواحنا بشعرك المطر فلله درك

صح قلبك

 

[الشَمَّاء]

.



تبتل من الألم / الشوق
أحرفٌ من ياسمين
تنثرٌ فتنتها على ذابلِ الفرح ..
.
دامَ هذا الحرفُ الرفيع .
.
.

 

[السندريلا]

(مِحتَآجْ لِكْ وآلحَآجه .. اُم الإختِرآع )

قَالهَا فِيْ يَومٍ سَعْد عَلُوشْ ،، فَ كَانَتْ مَخَاضَاً لِ وِلادَةِ نُصُوصٍ عِدَّة
وَ 00 لَكِنْ مِثْل هَذَا الْمَولُود / الْقَصِيِدْ لَمْ اقْرَأ أوْ ارَى ! ..

:: نَاصِرْ بنْ حسِيِنْ ::
الْشَجَنٌ اعْتَلَى ضَادكَ ، فَ تَمَرَّغَ الْنُون بَيْنَ اهَاتٍ
وَ 00 هَطَعَ بَيْنَ انَّاتٍ امْتَدَّ وجَعهَا الَى مَقَاصِلِ الْرُوح ِ ! ..

♦.
♦.

تَقْدِيِريْ الْجَمْ ،،
لِ اخْترَاعكَ ذَاكَ الْنُون الأدَبِيّ ( نَ ) الْفَرِيِدْ