وجه

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي

مرحبا بك يا جمال في ابعاد

نصوصك لا تحتاج شهادة صغير مثلي

لك البياض

شكرا

\

الأنيق.. خالد الداودي

:

هل تعلم بأنني قرأت ردك هكذا:

(مثلي.. لك البياض).

يا خالد:

ولدت وأنا لا أعرف عن المراتب شيئاً، سوى مرفع خشبي كان يجلس عليه مصحف جدي../

شكراً من القلب يا خالد، لأنك أول من دعاني للحضور إلى قلب هذه السحابة الأدبية الماطرة.. وألف شكرٍ لأنك سبّاق إلى نثر ورد صدقك على ناصية الغريب، لتهديه وطناً من سماء.

\

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل بدر

اكتب ياجمال لكي تطير العصافير بشكلٍ أفضل .
أكتب لكي تتفتح الأزهار كما يجب و تثمر الأشجار كما يجب و يفرح الأطفال كما يجب وترقص الصبايا كما يجب و يحب العشاق محبوباتهم كما يجب! أكتب يا جمال لكي لا يمل السجناء من سجونهم ويفكروا بالإنتحار من جديد ! أكتب ياجمال لكي نركل هذا الغثاء بأقدامنا فقد مللنا سماع ناصر الفراعنة وناقته وماهو على شبههما ! أكتب ياجمال لكي يعود الأطفال الغائبون إلى أمهاتهم من جديد . أكتب ولا تترك هذا المكان فإنه آخر المعتقلات الجميلة على ظهر الأرض القذرة !
أكتب ياجمال أكتب ..

\


الــ ع ــادل


عادل بدر:


لنطبق الأعين، ونحيد بقلوبنا عن فضاء العتم، نحن يا عادل بحاجة ماسة إلى انتقاء البياض، فـ كربون الحياة لا يفرق كثيراً عن كربون الكتابة. حدّثني عنك، عن غصن صباحك الذي هربت عنه عصافيرك الزرقاء، لأننا سنحاول معاً تشكيل خارطة جديدة لأرض العشب، والأشجار.

:

دعنا يا عادل نغلق أزرارنا عند مستوى العنق، فقد طال بهذه الأعناق زمن التعرية التي رماها العالم يوماً، لتحط علينا، وتسلب منا طفولة الرمل والشطوط والغدران، نحن بحاجة إلى شيء من مرح الرجال، ولم لا مادمنا لم نعبر من جهة الطفولة يوماً؟.. فدعنا نعيد إلى غصن الثلاثين بعضاً من شغب الحارة وأشجار اللوز.

/

شكراً أيها المبهج العظيم.. بامتداد الفرح.

.

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

نصٌّ كخيل جريئةٍ ../ يُقصيني خارِج المدينة ..
ويُسلمني للريح ..

أستاذ جمال الشقصي ..
يا دهشةَ الأشيَاء الـ تُخبِئُها بينَ جنبيك !
فائض بالجمال حد التّشبَع
تسكُنك الروعة أنّى كنت

فارع وأكثر

.


.

\

حضورٌ يقطع حبل العقد، ليعيد الجمان بكْراً أصيلاً في قلب الطبيعة.


جمان

:

ليتك لم تطلقِ سراح الكلمة المنمقة بتاج الهمزة اللادغة تلك، لأن الأستذة كائن

ليس ذا جدوى، ذلك أنني قد حملت وصية أمي منذ زمن قصي، حين قالت لي:

اقرأ حياتك جيداً قبل أن تتسمى بالإضافات الكثيرة!

/

شكراً مدد العصافير والنايات يا جمان، وتقبلي تحية القادم من أحراش اللا أوان!

.

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحرالمسا

الجماااال

,’

اشتقنااا لنصوصك ياااا مجرم !!

’,

صح روحك

\

سحر المسا

:

اسم تحتفظ به ذاكرتي.. كما تحفظ ذاكرة العرب أهل الكرم والجود الحاتمي..


/

حضورك شرف للمتصفح.. وصاحبه.

\

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الضاوي

:


و اعود من جديد ..

صديقي المعجون في ملامحي ../. عندما تـ مر بي الذكرى على كل وتر عزف الجرااح التي بـ دااخلك / دااخلي يـ كون الغنااء بـ لذّه رغم الوجع !

جميل يالـ جمال و رب الكعبه


محبك


/
\
/


م / ضـ

\

القريب..

المضيء

محمد

:

لك تركواز القادمين من الغياب..

ولك مدائن العشق القديم في قلب درويش.. وريتا.

:

لا عدمتك من نقيّ
.
/

 

[رضا التومي]

..

خرجت و أنا أردِّد :

ما أسهل الشعر و ما أصعبه !

شكرًا كثيرًا يا جمال .

..

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

جمال الشقصي ....


كم تمنيت أن أجد إسمك بين شعراء أبعاد ...


ألق وربي ايها النورس الرّحال ....


هنا سنتعلم اخيرا ً كيف نكون أحرار ..!



فأهلا ً بك ... مليون ولا يسدّن ...



دمعة في زايد

\

لحظة

:

كل لحظة.. كل يوم.. كل عام.. ونحن نتضرع لله أن يُسكِن فقيد الأامة واسع جناته.. اللهم آمين.

:

لحظة

:

سأسمي حضورك وشوشة عصافير الصباح، تلك التي غادرتني أيان النخل والسواقي.. وعادت تطرق نافذة الغريب في هذه اللحظة، بوصايةٍ كريمة منك.

:

إنني أعلق صورتك الرمزية بين الحنايا الحدب يا لحظة، وأعلق بجوارها شرف مصافحتك أيتها النقية.

/

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

إعتراض وإمتعاض بأدب
هنا قناعات تختفي خلف أسوار الصدر والآن تتكشّف عبر تلك الحروف وهذا دليلٌ على أن هذه الحروف أتت فعلا من داخل الصدر
الجميل:جمال
وكأنّك الصامت الذّي رأى من الرؤى ماملأت صدره ثورة ورغبة إلى أن حانت ساعة الإصرار على قول مافيه الصدر ومارّا بـ لسان صدقٍ صريح
ماأجمل تناولك الشعر فكراً وتفكيرا
أهلا كبيرة لك في أبعاد

\

أستاذي القدير عبدالعزيز رشيد
:

ممنون وممنون وممنون لقوافل كرمك التي لا آخر لها، إنني ـ ورب الناس ـ لا أسعى لتحقيق ما يُؤمل من قلمي النحيل وهو يمسك بمساره على تقوسات الحروف الأبجدية؛ بقدر علمي الأكيد أن الكتابة بحاجةٍ إلى أطراف، وأنا قد تنازلت عن كل جوارحي منذ زمن، واخترت البقاء على هامش نص الحياة برمته، أبحث عن تفاصيل الظلال البعيدة، هناك حيث لا يزاحمك على تنفس الهواء الطلق أياً من أولي الطين!

:

أكرر شكري الوفير لك أيها الكبير.

/