اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
رثــاء ...
ءاثَـر ...
:
يقول أنه ...
رثاء متأخر ... ولكن لايعرف أن
هذا النص يسبب مرض ( اضطرابات الكرب ..)
فهو يعيد الصدمة وكأنها حدثت الآن
:
حُســام
جدّكَ أذكره جيّداً..
( سماح ...)
رجل طيّب ... ورجل صالح
وقلّما تجد مثله .....
يستحق أكثر من الرثاء...
مهما طال الزمن ..
ولكن بعض البشر أكبر
من الجنّة
ولكنهم دائماً يختارون جاذبية
السماء .. على جاذبية الأرض
:
تعشّت قِدم غيره، وذيك القدم بالذات
قبل تغرس الأنياب فيها استحت منّه!
هذا البيت ... أكثر من بيت
:
ويقول :
ولايبالي بما نشعر ...
:
إلى من غضب،ماسولف بجارح الكلمات
وإلى من عطا،مايقتل الجود بالمنه!
وإلى من ضحك،وجهه غدى للرضا مشكاة
تشعّ.. وضياها من ضيا الفرض والسنه!!
على فقد جدي جادت بصادق العبرات
عيونٍ على درب المنام .. يتحرنه !
:
:
الله ..
:
يكتبُ .. وكل حرفٍ يتفجّر ..
مأتم ..
قد مات الآن ..
ولكن ..
أعطاه حفيده شهادة ميلاد
جديدة ..
بخط .. يده
:
شاعر ياحُسَام ..
وياحظ من ترثيه ..
يكون ... الموت له لذّة
:
تنويه ..
أنا أحب هذه العائلة
عبدالله .. وبندر .. واخوانه
رجال ... يعرفون أين يضعون
أيديهم ...
وأرجلهم إذا ... لزم الأمر
:
دمت بود
:
|
زايد الشليمي
إسم يثبت أن القراءة توازي وتتفوق أحيانا على القصيدة
لاينقطع جود هذا المطر
ولايكف شدى هذا العطر مطلقا!
أنا مجرد معجب بما تكتب حتى في ردودك ..
نعم لم نلتقي مسبقا ولكنني ألتقيتك روحا وشعرا
عرفتك وألفتك وأنا سعيد بهذا
شكرا على محبتك التي أبادلك أضعافها
الله يحفظك بعينه التي لاتنام ..
وحماه الذي لايقهر
وسلطانه الذي لايغلب
وجواره الذي لايضام
آمين🌷