
كم ارهقني صعودك والتوغل في أدغالك
حتي ابت انفاسي أن تغادرك
لتلقيني علي ضفافك متعثرة بشوقك
فاقدة الاتزان امامك
ترديني بفوضويتك
لتواري خطيئتي تحت عباءة اشتياقك
اقبع في عينيك
بطهر صكوك الغفران تحتوي وهجك
وامنحك قبلة تشتهي سكرة العناق بخمرة نبيذ حبك
حتي اخر قطرات الهوى ارتشفها جنوناََ
فكن جمراََ وسلاماََ
تمنحني حق اللجوء الي احضانك وامنحك إرتواءاََ
اجس نبضك وتجتث ثباتي لأستكين علي صدرك إنتماءاََ
\..