معدل تقييم المستوى: 0
لا أدري إذا ما كانت "ساروجيني" قد وطأت قدماها جبال الهمالايا لتذري الرماد على وديان التبت، ثم لا أدري إن كانت قد غسلت خطيئتها في نهر السند العظيم. الرائعة / نوف سعود.. بحقٍّ.. نص جميل، كأنتِ. تقديري.