معدل تقييم المستوى: 160820
دنوٌ وإقصأءَ وودٌ وعِتاب وتحاملتِ الجُروحُ على عُكازِ الإنتمآءِ لِحبٍ بِفقدهِ تدخلُ الرُوحُ في عالمِ الشتات لذلك أكتبي أنتِ السطرَ الأخير ولا تنتظري أن يكتبهُ الآخر دامت لكِ السعادة
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت