أصعَب ألم الفَقد فَأحيانًا كأنَّهُ يَنتزعُ منَّا الرُوح ونَغدُو أحياءٌ على قَيد الحيَاة !
كُل سَطرٍ منكِ يَروِيكِ ويروِي قصَّة الأمانِي التائِهَة والصَمت الثَائِر بكُل سكُونٍ مع ضجِيج الورق !
كُنتِ رائِعة يابَسمة الرُوح وكُنت أقرأكِ عن كثَب ولضرُوفِي لم أتمكن من التواجُد فعُذرًا يارفِيقة القَلم
أسكن الله قلبكِ الرضَا والحُب وجمعكِ بأحبابكِ فِي جناتِ النعِيم .
أسعدكِ الله وأرضاكِ ياحبِيبة .
