من المحزن أن لا أكون هنا , ومن المخجل أن أصل متأخراً
ولكن .. في البداية لــ عبدالله البطي شكراً جزيلاً ,
وفي الحقيقة ..
هذا الشعر المربك الشعبي العمودي أستطاع ببراعة أن يأنسن الضيقة مخاطباً إياها بلسان الوحدة
موضحاً ضرورة الصداقة بطريقة مختلفة جداً وبشاعرية خلابة وبعمق أخاذ !
معترفاً ومعتركاً بأن الوحدة قاتلة حد القنوط حد الإستسلام !!
أ / عبدالله المجلاد
شكراً لكل هذا الجمال / العمق / الدهشة
الله عليك ,