ايه يا يزن ،، لو كنا نؤاخذ بما توسوس به نفوسنا ،،
لما تحملنا الأخرون ،، الحمد الله أننا نستتر عن الأخرين ،
هذه الصورة التي انتصفت نصك ، فكانت كواسطة العقد
أحب القطار
لا يأبه إلا بأول الطريق
و أخره
عكسي أنا
اهتم بالتفاصيل الهاربة
فالتفاصيل الصغيرة تمنح الأشياء رونقها ، ألف تحية وتقدير