سَتَقُوْلُ لَكَ اِمْرَأَةٌ أُخْرَى: إِنَّهَا تُحِبُّكَ!
سَتَقُوْلُهَا بِطَرِيْقَةٍ تُوْحِي بِأَنَّهَا تَقْصِدُهَا تَمَامَاً؛
لِلْحَدِّ الَّذِي سَيَجْعَلُكَ تُفَكِّرُ مَرَّتِيْنِ، أَوْ أَكْثَرَ، قَبْلَ أَنْ تَلْتَفِتَ إِلَيَّ قَائِلَاً: مَا رَأْيُكِ؟
يَا لَهَا مِنْ طَرِيْقَةٍ مُذْهِلَةٍ تَقُوْلُ بِهَا: كَمْ أُحِبُّكِ!.