معدل تقييم المستوى: 8875
ميزان الرضا مائل دوما و لا يستقيم بأحد .. عبدالله التميمي: قصيدة تبين لنا الطرف الشاكي المعاتب، و لم نسمع شكواها بعد و لا بد لديها هي أيضا الكثير من الصحيح و الخطأ. ، مبهجة القصيدة مع الصباح. دمت في حفظ الله و توفيقه.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)