نحنُ نقرأ ونُتابِع ولانَعلمُ الصَادقْ منْ الكاذِب وكُلُها مشاعِر إنسانِيَّة يُستهانُ بِها إن كانَ الأمر يختصُّ بـ الإحتيال !
والبَعض يَتناقلُونها كما أسردهَا صَاحبها وكأنَّها حقِيقَة ورُبَّما لمْ يكُن لديهِ العلمْ بأنَّهُم جعلُوها حقِيقِيَّة !
حرفُكِ يانادِرة يَستشطُّ غضَباً ونحنُ معكِ بِالمثل ونسألُ الله الهدَاية وأن يرفعَ عنَّا حجابَ الظلامِ والظلال .
أسعدكِ الله وأرضاكِ
