_ خُروجَ عَن الرَد
هَذهِ المَساَحة " تَضِيق " كُلما آثرت الشَهيق !
وَ تقول : " زَفرة "
أنفاس عتمي تَنَاثر في محانيها
... لما .. تدندن على الأحلام .. كم زفره .. !
حِينما تَكون الأحلام " الحان زَفَرات" ربُما لنقترب قليلاً مِن تَحقيقها عَلينا الإشِراق بالغِناء !
_ فلسفة عَمِيقة وَ حَرف لا يُشبهُه إلا [ عبدالله المالكي ] ..
دُمت بِهذا النُور 