:
محمّد علي العمري ،،
يُحِيل الورق وَالأرق إلى أشياء.. جميلة ،
غير مُغفلاً أثناء ذلك تفاصيلهُ الصغيره ، وَ محاصيلهُ الوفيرة ،
بدءاً بالمالبورو .. وليس انتهاءً بالشّاي .
أعجبني كثيراً ترابط النّصّ ..
والقدرة على لملمة هذه الحَالَة
التي مرّت بشاعرها أثناء الكتابة ..
فتلبّسناها وَنحنُ نقرأ ..
بإمكاني الآن أن أُشعِل سيجارة
بدون الحاجة إلى وَلاّعَة !
_ شُكراً محمد _