أجواء رمضانية في القدس
وبرغم القيد والجرح النازف
يحيون هذه العادات التي تعتبر
عبقا من الماضي ويستشعر عراقة البلدة وحسن الضيافة من أهلها
حيث تقيم جماعات الاناشيد الدينية والتهليلات والتكبيرات
فيدخلوا الفرحة والبهجة في قلوب الزوار وسكانها



كتب الله لكم أن تشاركونا بهذه الأجواء الجميلة
وتعانقون أولى القبلتين وثالث الحرمين