يَا مُمْعِن اَلْنَّظَر مَا أَنْتَ بِمُنَجّمٍ ،!
صُوَر اَلْثكَالَى ، وَرَسَائِلُ اَلْعَذَارى اَلْمعْنَقَة بِأَقَالِيْمِ اَلْقُبَلِ ، وَاَلْقِنّينة اَلْخَاوِيَة مِنكَ اَلْشَدِيدة وَلاءً بِكَ كـَ ظِلٍ ،
وَاَلوَرْدُ اَلْذّابِل تَحْتَ وَطْأَة اَلْفَقْدِ هُوَ أَيْضَاً : يَحِنُّ إِلَيّكَ
لِذَّا لا يُعْجِبني حُسْنكَ وَفِيْ قَلبِي غِيْرَةً لَوْ أَنَهَا بَسَطت إِلْىَ أَذْرعِ اَلْمُدُنِ لأَبَادَت كُلّ نِسَاءكَ بِلا أَسَفٍ .