طيبة النفس والتواضع ووجه الفجر يتبارك بصلاة المسجد الوحيد في القرية
وكانت في يوم من الأيام بلدتي قرية هادئة وديعة تشرب من الحقول المحبة
وتوزع الحلوى على الصغار كانت مطمئنة ننام بلا أدوية .... ولا صوت للخوف
ألريف الجميل الذي يعطي الكرم والعطايا بلا مقابل .....
سلمت يداكَ أخ علي