مرحباً .
في زيارة لمنزل رئيس نادي أبها الأدبي السابق أنور خليل ، بعد أن كتب الله له نجاح عملية القلب المتفوح ، عسى أن يتمه بكامل الصحة و العافية ، كان هنالك كرسي . ما إن وقعت عيني عليه ، حتى تنفّس التاريخ في صدري . و تفقدّت رأسي أبحثُ عن طفَشتَي و منديلي الأصفر . هذا الكرسي و إن كان لا يعني شيئاً عند الكثيرون ، أوقع في نفسي مالم تُوقعه كتب التاريخ و أفواه الجدات . ببساطة :